السلام عليكم ورحمه الله و بركاته
فى البداية اود ان اعتذر عن عدم وضع المصدر
المصر للاحاديث ممكن نتاكد من اى حديث على موقع
http://www.dorar.net/enc/hadith
بوضع جزء من الحديث فى العبارة و اختيار من خيارات البحث جملة / كلمة مطابقة
و مصدر شروط الصلاة ومبطلاتها
كتاب دروس هامة لعامة الامة لابن باز
http://www.al-eman.com/feqh/viewchp.asp?BID=302&CID=1#s7
الموضوع بعد التعديل و بصراحة لم استطع ان اعدل كثيرا لكن حاولت
مقدمة الموضوع
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادى له.
وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده، ورسوله:
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ} سورة آل عمران: 102.
جزء دعاية :
اما بعد فنحن مجموعة من الشباب هدفهم خدمة الدين سواء داخليا للمسلمين او فى الخارج بتوعية غير المسلمين
و رابط مشروعنا
https://hwhk.yoo7.com/forum.htmنبدأ بدرس الصلاة
الصلوات المكتوبة :الفجر ركعتان الظهر اربع ركعات العصر اربع ركعات المغرب ثلاث ركعات العشاء اربع ركعات
لسنن و الرواتب:
و إن التزود بالنوافل بعد أداء الفرائض من أهم الأسباب الجالبة لمحبة الله تعالى لعبده كما في الحديث القدسي
(من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب، وما تقرب إلى عبدي بشيء أحب إلى مما افترضته عليه ولا يزال عبدي يتقرب إلى بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها ورجله التي يمشي بها ، ولئن سألني لأعطينه ، ولئن استعاذني لأعيذنه)
وفعل السنن كلها ببيت أفضل من فعلها بالمسجد
لحديث: (عليكم بالصلاة في بيوتكم، فإن خير صلاة المرء في بيته، إلا المكتوبة)، رواه مسلم
سؤال كده على السريع نفسك فى شقة طيب بنشتغل كام ساعة عشان نجمع ثمنها
طيب لو كانت فيلا هنشتغل كام ساعة طيب لو قصر هتقولى مستحيل اجمع ثمنه
طيب تعرف اننا خسرانين لو لم نستطيع اننا ناخد قصر فى الجنة عشان الوصول اليه اسهل بكتير من الوصول لشقة فى الدنيا
قال صلى الله عليه وسلم : ( مامن عبد مسلم يصلي لله تعالى كل يوم ثنتي عشرة ركعة تطوعاً غير الفريضة إلا بنى الله له بيتاً في الجنة)
وتفصيلها هو : ( أربع قبل الظهر وركعتان بعدها – ركعتان بعد المغرب – ركعتان بعد العشاء – ركعتان قبل الفجر )
ومن النوافل المؤكده قيام الليل وهي أحب الصلاة إلى الله بعد الفريضة
وقيام الليل صفة من صفات عباد الرحمن الذين قال الله فيهم : { والذين يبيتون لربهم سجداً وقياماً } الفرقان –64
قال صلى الله عليه وسلم : ( أيها الناس أفشوا السلام وأطعموا الطعام وصِلُوا الأرحام وصَلُّوا بالليل والناس نيام تدخلوا الجنة بسلام ) رواه الترمذي
و من السنن المؤكده الوتر قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( اجعلوا آخر صلاتكم بالليل وتراً ) ولم يكن يتركها النبي في حضر ولا سفر
وإذا أوتر الإنسان من أول الليل ثم تيسر له لقيام فإنه يصلي ماتيسر له ولا يعيد الوتر
وأقل الوتر ركعة وأكثره إحدى عشر ركعة كم كان النبي صلى الله عليه وسلم يفعل فلم يكن يزيد في رمضان ولا في غيرة عن إحدى عشر ركعة .
قال سعيد بن المسيب رحمه الله : إن الرجل ليصلي بالليل، فيجعل الله في وجهه نورا يحبه عليه كل مسلم، فيراه من لم يره قط فيقول: إني لأحبُ هذا الرجل.
وقيل للحسن البصري رحمه الله: ما بال المتهجدين بالليل من أحسن الناس وجوها ؟ فقال لأنهم خلوا بالرحمن فألبسهم من نوره.
سنة الضحى :
فصلاة الضحى مستحبة، لما رواه مسلم عن أبي ذر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "يصبح على كل سلامى من أحدكم صدقة، فكل تسبيحة صدقة، وكل تحميدة صدقة، وكل تهليلة صدقة، وكل تكبيرة صدقة، وأمر بالمعروف صدقة، ونهي عن المنكر صدقة، ويجزئ من ذلك ركعتان يركعهما من الضحى".
فأقلها ركعتان لهذا الحديث، وأكثرها ثمان، لما في الصحيحين عن أم هانئ رضي الله عنها (أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل بيتها يوم فتح مكة وصلى ثماني ركعات، فلم أر صلاة قط أخف منها؛ غير أنه يتم الركوع والسجود).
وإذا صلاها أكثر من ركعتين، فالأفضل له أن يسلم من كل ركعتين، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "صلاة الليل والنهار مثنى مثنى". رواه أحمد وأصحاب السنن.
ووقت أدائها يبدأ من ارتفاع الشمس قيد رمح إلى أن يقوم قائم الظهيرة وقت الزوال.
والله أعلم.
شروط الصلاة
شروط الصلاة، و هي تسعة
الإسلام، و العقل، و التمييز، و رفع الحدث، و إزالة النجاسة، و ستر العورة، و دخول الوقت، و استقبال القبلة، و النية.
أركان الصلاة، و هي أربعة عشر
القيام مع القدرة فى الفريضة وأما في النفل، فيجوز أن يصلي قاعداً مع قدرته على القيام، إلا أن ثواب القائم ضعف ثواب القاعد في النافلة إذا لم يكن به عذر، لحديث عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال: حدثت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: صلاة الرجل قاعداً نصف الصلاة. رواه مسلم وغيره.، و تكبيرة الإحرام، و قراءة الفاتحة، و الركوع، و الاعتدال بعد الركوع، و السجود على الأعضاء السبعة(هي الوجه بما فيه الجبهة والأنف، واليدان والركبتان وأطراف القدمين هذه هي الأعضاء السبعة.)، و الرفع منه، و الجلسة بين السجدتين، و الطمأنينة في جميع الأفعال، و الترتيب بين الأركان، و التشهد الأخير، و الجلوس له، و الصلاة على النبي صلى الله عليه و سلم، و التسليمتان.
واجبات الصلاة، و هي ثمانية
جميع التكبيرات غير تكبيرة الإحرام، و قول : (سمع الله لمن حمده) للإمام و المنفرد، و قول (ربنا و لك الحمد) للكل، و قول: (سبحان ربي العظيم) في الركوع، و قول: (سبحان ربي الأعلى) في السجود، و قول: (ربي اغفر لي) بين السجدتين، و التشهد الأول، و الجلوس له.
مبطلات الصلاة ثمانية
الكلام العمد، والضحك، والأكل، والشرب، وكشف العورة، والانحراف عن جهة القبلة، والعبث الكثير، وحدوث النجاسة.
ممكن نضع كتاب منهاج المسلم لابو بكر الجزائرى و هو كتاب متمز جدا فى جزء الفقه
رابط الكتاب
http://www.islamway.com/index.php?iw_s=library&iw_a=bk&lang=1&id=1451